FmD4FRX3FmXvDZXvGZT3FRFgNBP1w326w3z1NBMhNV5=
items

Kriteria orang sholeh yang kuburannya boleh dibangun

Kriteria orang sholeh yang kuburannya boleh dibangun

 DeskripsiMasalah

Kuburan orang sholeh boleh dibangun sebagaimana dalam kitab-kitab. Namun Kriteria orang sholeh tersebut mungkin masih misterius bagi kebanyakan orang. Kriteria yang masih misterius tersebut akan tambah misterius jika penunjuk keshalehannya juga misterius, seperti lewat mimpi, tunjukan orang pintar (kiyai/dukun) atau yang lain.

Pertanyaan :

a.      Sebenarnya bagaimanakah kriteria orang sholeh tersebut ?

Jawaban :

a.      Orang sholeh adalah orang yang mempunyaiciri-cirisebagaiberikut :

§  Selalu memperhatikan dan melaksanakan haq-haq Alloh dan haq-haq makhluqnya Alloh

§  Menggunakan umur dan hartanya untuk ta’at pada Alloh dan ridlo Alloh

§  Orang yang kebaikannya mengalahkan kejelekannya

 

فيض القدير للشيخ محمد عبد الرؤوف بن تاج العارفين المناوي القاهري 2/359

(إن الصالحين) جمع صالح وهو القائم بحقوق اللّه وحقوق خلقه وقول القاضي البيضاوي هو الذي صرف عمره في طاعة اللّه ومالـه في مرضاته ليس على ما ينبغي لاقتضائه أنه من صرف صدراً من عمره في عمل المعاصي ثم تاب توبة صحيحة وسلك طريق السلوك وقام بحق خدمة ملك الملوك لا يسمى صالحاً ومن البين أنه في حيز السقوط (يشدد عليهم) بالبناء للمفعول أي يشدد اللّه عليهم ويبتليهم ليرفع درجتهم لما مر غير مرة أن أشد الناس بلاء الأمثل فالأمثل

 

بريقةمحموديةفيشرحطريقةمحمدية  للشيخأبوسعيدالخادمي في الباب الأول الإعتصام بالكتاب والسنة

( { والصالحين } ) من استوت سريرته وعلانيته في الخير . قال البيضاوي هم الذين صرفوا أعمارهم في طاعة الله تعالى وأموالهم في مرضاته

 

التفسير المنير في العقيدة والشريعة والمنهج 5/145-148

( والصالحون ) جمع صالح وهو من صلحت نفسه وغلبت حسنته سيئاته ... الى أن قال ... وهم أربع مراتب الأنباء ثم الصديقون ثم الشهداء ثم عموم المؤمنين وهم الصالحون الذين صلحت سرائرهم وعلانيته واللفظ يعم كل صالح وشهيد.

 

أسنى المطالب شرح روض الطالب للشيخ عبد الله بن محمد بن جعفر بن حبان الأنصاري الأصبهاني ويعرف بأبي الشيخ 2/343

(فَرْعٌ يَحْرُمُ نَبْشُ الْقَبْرِ قَبْلَ الْبِلَى عِنْدَ أَهْلِ الْخِبْرَةِ) بِتِلْكَ الأَرْضِ لِهَتْكِ حُرْمَةِ الْمَيِّتِ (فَإِنْ بَلِيَ الْمَيِّتُ) بِأَنْ انْمَحَقَ جِسْمُهُ وَعَظْمُهُ وَصَارَ تُرَابًا (جَازَ) نَبْشُ قَبْرِهِ وَدَفْنُ غَيْرِهِ فِيهِ (وَحَرُمَ) حِينَئِذٍ (تَجْدِيدُهُ) بِأَنْ يَسْتَوِيَ تُرَابُهُ عَلَيْهِ وَيُعَمَّرَ عِمَارَةَ قَبْرٍ جَدِيدٍ (فِي) مَقْبَرَةٍ (مُسَبَّلَةٍ) ; لأَنَّهُ يُوهِمُ النَّاسَ أَنَّهُ جَدِيدٌ فَيَمْتَنِعُونَ مِنْ الدَّفْنِ فِيهِ وَاسْتَثْنَى بَعْضُهُمْ مَا لَوْ كَانَ الْمَدْفُونُ صَحَابِيًّا أَوْ مِمَّنْ اشْتَهَرَتْ وِلايَتُهُ فَلا يَجُوزُ نَبْشُهُ عِنْدَ الانْمِحَاقِ قَالَ الزَّرْكَشِيُّ, وَهُوَ حَسَنٌ وَيُؤَيِّدُهُ مَا فِي الْوَصَايَا أَنَّهُ تَجُوزُ الْوَصِيَّةُ بِعِمَارَةِ قُبُورِ الأَنْبِيَاءِ وَالصَّالِحِينَ لِمَا فِيهِ مِنْ إحْيَاءِ الزِّيَارَةِ وَالتَّبَرُّكِ وَالْمُرَادُ بِعِمَارَتِهَا حِفْظُهَا مِنْ الدِّرَاسَةِ لا تَجْدِيدُ بِنَائِهَا لِمَا مَرَّ

 

Pertanyaan :

a.      Apakanpetunjuk-petunjuk di atasdapatmenjadidasar ?

Jawaban :

b.      Petunjuk mimpi sebagaimana dalam permasalahan di atas tidak dapat menjadi dasar bahwa kuburan tersebut adalah kuburan orang sholeh yang boleh dibangun. Sebab mimpi tidak dapat dijadikan dasar pengambilan hukum (istinbath hukum).

 

Jawaban :

Pertanyaan :

a.      Apakan petunjuk-petunjuk di atas dapat menjadi dasar ?

Jawaban :

b.      Petunjuk mimpi sebagaimana dalam permasalahan di atas tidak dapat menjadi dasar bahwa kuburan tersebut adalah kuburan orang sholeh yang boleh dibangun. Sebab mimpi tidak dapat dijadikan dasar pengambilan hukum (istinbath hukum).

 

حاشية العطار على شرح المحلي على جمع الجوامع للشيخ حسن بن محمد بن محمود العطار في الكتاب الخامس في الإستدلال

والحق كما قال صاحب متن العقائد النفيسة بعد أن ذكر أسباب العلم , والإلهام ليس من أسباب المعرفة فالمرجوع إليه في الأحكام هو الشرع وهو الصراط المستقيم قال شيخ الإسلام ويقرب من الإلهام رؤيا المنام فمن رأى النبي صلى الله عليه وسلم في نومه يأمره بشيء أو ينهاه عنه لا يجوز اعتماده مع أن من رآه فقد رآه حقا لعدم ضبط الرائي ا هـ

 

فيض القدير  8690 -

(فائدة) سئل شيخ الاسلام زكريا عن رجل زعم أنه رأى النبي صلى اللّه عليه وسلم بقول له مر أمتي بصيام ثلاثة أيام وأن يعيدوا بعدها ويخطبوا فهل يجب الصوم أو يندب أو يجوز أو يحرم؟ وهل يكره أن يقول أحد للناس أمركم النبي عليه الصلاة والسلام بصيام أيام لأنه كذب عليه ومستنده الرؤيا التي سمعها من غير رائيها أو منه؟ وهل يمتنع أن يتسمى إبليس باسم النبي صلى اللّه عليه وعلى آله وسلم ويقول للنائم إنه النبي عليه الصلاة والسلام ويأمره بطاعة ليتوصل بذلك إلى معصية كما يمتنع عليه التشكل في صورته الشريفة أم لا، وبه تتميز الرؤية له صلى اللّه عليه وآله وسلم الصادقة من الكاذبة؟ وهل يثبت شيء من أحكام الشرع بالرؤية في النوم؟ وهل المرئي ذاته صلى اللّه عليه وسلم أو روحه أو مثل ذلك؟ أجاب لا يجب على أحد الصوم ولا غيره من الأحكام بما ذكر ولا مندوب بل قد يكره أو يحرم لكن إن غلب على الظن صدق الرؤية فله العمل بما دلت عليه ما لم يكن فيه تغيير حكم شرعي ولا يثبت بها شيء من الأحكام لعدم ضبط الرؤية لا للشك في الرؤية ويحرم على الشحص أن يقول أمركم النبي صلى اللّه عليه وسلم بكذا فيما ذكر بل يأتي بما يدل على مستنده من الرؤية إذ لا يمتنع عقلاً أن يتسمى إبليس باسم النبي صلى اللّه عليه وسلم ليقول للنائم إنه النبي ويأمره بالطاعة، والرؤية الصادقة هي الخالصة من الأضغاث والأضغاث أنواع: الأول تلاعب الشيطان ليحزن الرائي كأنه يرى أنه قطع رأسه، الثاني أن يرى أن بعض الأنبياء يأمره بمحرم أو محال. الثالث ما تتحدث به النفس في اليقظة تمنياً فيراه كما هو في المنام، ورؤية المصطفى صلى اللّه عليه وسلم بصفته المعلومة إدراك لذاته ورؤيته بغير صفته إدراك لمثاله فالأولى لا تحتاج إلى تعبير والثانية تحتاج إليه ويحمل على هذا قول النووي: الصحيح أنه يراه حقيقة سواء كانت صفته المعروفة أو غيرها وللعلماء في ذلك كلام كثير ليس هذا محل ذكره وفيما ذكرته كفاية اهـ بنصه.

 

بريقة محمودية في شرح طريقة محمدية  للشيخ أبو سعيد الخادمي في باب أنواع البدعة وأحكامها

( وقد صرح العلماء ) من الأصوليين والمتكلمين كالنسفي ( بأن الإلهام ) يقال ألهمه الله تعالى خيرا لقنه إياه كذا في القاموس وقيل ما يلقيه الله في قلب من يشاء من عباده من الأسرار . وقال التفتازاني هو إلقاء معنى في القلب بطريق الفيض وفي تعريفات السيد الشريف وقيل الإلهام ما وقع في القلب من علم وهو يدعو إلى العمل من غير استدلال بآية ولا نظر في حجة ( ليس من أسباب المعرفة بالأحكام ) لعل تقييده بالأحكام أنه قد يفيد في غير الأحكام وفي اختيار المعرفة دون العلم إشارة إلى أنه لا يفيد علما جزئيا ولو ظنا فضلا عن العلم الكلي القطعي . قال الشريف في هذا المحل أيضا أنه ليس بحجة عند العلماء إلا عند الصوفيين لعل مراده عند بعض الصوفيين . وفي بعض الأصولية أنه ليس بحجة على الغير فيكون حجة على نفسه لعل الأولى التفصيل أنه إن من النبي فحجة له ولنا , وإن من الولي فحجة له لا لنا , وإن من العوام فليس بحجة لا له ولا لنا .... الى أن قال  ( وكذلك الرؤيا في المنام ) في عدم كونها من أسباب معرفة الأحكام . قال المناوي الرؤيا كالبشرى مختصة غالبا بشيء محبوب يرى مناما وقيل هي كالرؤية ألف تأنيث مكان تائه للفرق بين ما يرى نوما ويقظة فإدراك اليقظة رؤية وإدراك النوم رؤيا ثم الرؤيا خيال باطل عند المتكلمين ; لأن النوم ضد الإدراك أورد عليه بما في القرآن من منامات الأنبياء وبما في الحديث من كون الرؤيا الصالحة جزءا من النبوة وعمله صلى الله تعالى عليه وسلم بها قبل الوحي وأجيب أن ذلك بالنسبة إلى عامة الخلق دون الأنبياء عليهم الصلاة والسلام لكن يرد عليه أن إنكار المتكلمين بناء على إنكارهم الحواس الباطنة مطلقا فلا قائل في إثبات البعض دون البعض ودفع بأن ذلك في الأنبياء على طريق خرق العادة أقول : يئول الكلام حينئذ إلى أن تكون خيالا باطلا في غير الأنبياء وأنت تعلم أن ذلك مخالف لظاهر إطلاق نحو قوله صلى الله تعالى عليه وسلم { ورؤيا المؤمن جزء من خمسة وأربعين جزءا من النبوة } . وفي رواية { الرؤيا الصالحة جزء من ستة وأربعين جزءا من النبوة } وفي رواية { رؤيا الرجل الصالح } الحديث وفي رواية { الرؤيا الصالحة جزء من سبعين جزءا من النبوة } وأيضا حديث { الرؤيا الصالحة من الله والحلم من الشيطان } وحديث { رؤيا المؤمن الصالح بشرى من الله } وحديث { رؤيا المؤمن كلام يكلم به العبد ربه في المنام } وحديث { ينقطع الوحي ولا تنقطع المبشرات الرؤيا الصالحة التي يراها المؤمن الصالح أو ترى له } . والجواب أن ذلك كله يجوز أن يكون من الخوارق على طريق الكرامة يرده ما في المناوي عن القرطبي , وقد وقع لبعض الكفار منامات صادقة كمنام الملك الذي رأى سبع بقرات ومنام عاتكة عمة رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم وهي كافرة ونحوه كثير لعل التحقيق الموافق للنصوص والمناسب لما تشهد به التجارب ما قال المناوي أيضا في ذلك الموضع : الناس في الرؤيا ثلاثة الأنبياء كل رؤياهم صدق , وقد يحتاج إلى التعبير والصالحون غالب رؤياهم صدق قد يكون فيها ما لا يحتاج إلى التعبير ومن سواهم في رؤياهم الصدق والأضغاث , وهم أيضا ثلاثة مستورون الغالب استواء الحال وفسقة الغالب هو الأضغاث . وقد تصدق وكفار يندر صدقهم قاله المهلب انتهى

أنوار البروق في أنواع الفروق. للشيخ  شهاب الدين أبو العباس أحمد بن إدريس المشهور بالقرافي (684هـ 1285م) في باب ( الفرق الثاني والسبعون والمائة بين قاعدة ما يصل ثوابه إلى الميت وقاعدة ما لا يصل ثوابه إليه )

ويؤيده ما في العهود المحمدية عن أبي المواهب الشاذلي من أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم في المنام عن معناه فقال له أن تصلي علي  وتهدي ثواب ذلك إلي لا إلى نفسك و...الى أن قال ... ولا يخفاك أن تمسك مثل الشيخ ابن غلبون بالرؤيا التي سمعها من الرجل المعروف بالخير والفضل وبرؤياه التي رآها بعد إنما هو على وجه التأييد والاستئناس للأدلة التي استدل بها من قال بوصول ثواب قراءة القرآن أو شيء من القرب للنبي صلى الله عليه وسلم أو غيره من الأموات فهو من قبيل ما وقع لابن ذكري , بل أولى من أنه اعترض على قول الحطاب في شرحه مختصر خليل عند قوله في باب الحج وتطوع وليه عنه ما نصه وجلهم أي العلماء أجاب بالمنع أي منع إهداء ثواب قراءة القرآن للنبي صلى الله عليه وسلم أو شيء من القرب ; لأنه لم يرد فيه أثر ولا شيء عمن يقتدى به من السلف انظره بأنه ورد فيه حديث كعب بن عجرة المتقدم استند إلى ما نقله عن العهود المحمدية عن أبي المواهب الشاذلي من أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم في المنام عن معناه إلى آخر ما تقدم . وقال ولفظ الحديث يدل لكلام العهود فهو أقوى وأظهر من قول الشيخ زروق وغير واحد كالحافظ المنذري في الترغيب والترهيب إن معنى الحديث أكثر الدعاء فكم أجعل لك من دعائي صلاة عليك إذ لو أريد لقيل فكم أصرف لك من وقت دعائي مثلا قال الشيخ كنون بعد أن ذكر كلامه في باب الحج عند قوله في المختصر وتطوع عنه وليه ما نصه فأنت تراه إنما ذكر رؤيا أبي المواهب وغيره على وجه التأييد والاستئناس لظاهر لفظ الحديث لا على وجه الاحتجاج حتى يرد عليه أن رؤيته صلى الله عليه وسلم وإن كانت حقا ولا سيما من مثل أبي المواهب لكن الأحكام الشرعية لا تثبت بالرؤيا فلذلك قبل كلامه المذكور تلميذه جسوس وغيره فتأمل والله أعلم انظره والله أعلم .

المراد من كلام كنون ومراده دفع تنظير الرهون في مستند ابن زكري أولا بأن الأحكام الشرعية لا تثبت بالرؤيا , وإن كانت حقا لا سيما من مثل أبي المواهب وثانيا بأن ما فهم من الحديث معارض بما فهم منه غير واحد من الأئمة من غير ذكر خلاف فيه فانظره إن شئت , قلت : وقد وجه عدم ثبوت الأحكام الشرعية بالرؤيا العلامة العطار على محلى جمع الجوامع فقال : ولا يلزم من صحة الرؤية التعويل عليها في حكم شرعي لاحتمال الخطأ في التحمل وعدم ضبط الرائي حكي أن رجلا رآه صلى الله عليه وسلم في المنام يقول له إن في المحل الفلاني ركازا اذهب فخذه , ولا خمس عليك فذهب فوجده فاستفتى العلماء فقال العز بن عبد السلام : أخرج الخمس فإنه ثبت بالتواتر , وقصارى رؤيتك الآحاد ا هـ فافهم

كشاف القناع عن متن الإقناع. : منصور بن يونس بن إدريس البهوتي (1051هـ-1640م). كتاب الأطعمة

وفي عمدة الصفوة في حل القهوة لشيخ شيخنا الجزيري نقلا عن تاريخ المقريزي المسمى بالمقفى : أن الشيخ أبا علي الحسن بن عيسى بن سراج الناسخ وكان من كبار أصحابه رأى النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقال : يا رسول الله كيف يؤكل البطيخ فقطع شقة وأكلها من جهة اليمين إلى نصفها ثم حولها إلى الجانب الآخر وأكلها حتى فرغت وقال : هكذا يؤكل البطيخ انتهى ومن المعلوم أن رؤيا المنام لا تثبت بها الأحكام ولكنه استئناس .

0/Post a Comment/Comments

73745675015091643